HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF الفنون التشكيلية في الإمارات

Helping The others Realize The Advantages Of الفنون التشكيلية في الإمارات

Helping The others Realize The Advantages Of الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



التشكيل الإماراتي . . محطات وملامح اتجاهات مغامرة وقفت على تخوم التجارب العالمية

من الفنون الجميلة في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية الشارقة (حقوق الصورة: صفحة الفيسبوك الرسمية لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية) موقع جمعية الامارات للفنون التشكيلية

تواظب الجمعية على تنظيم مختلف الفعاليات والأنشطة بشكلٍ متواصل بفضل جهود رئيس جمعية الإمارات للفنون التشكيلية العظيمة وجميع العاملين فيها، ويجدر بالذكر أن مقرّ الجمعية يقع في الشارقة وينبثق عنها فرع آخر في رأس الخيمة.

المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.

يمكنك النقر هنا إذا كنت ترغب في أي وقت في إلغاء الاشتراك في تلقي رسائل البريد الإلكتروني في المستقبل.

تستطيع زيارة جمعية الامارات للفنون التشكيلية في أي من الأوقات التالية:

والفن التشكيلي له تفاصيل كثيرة حيث أن هذا الفن من الفنون الشاملة لكثير من الأمور إلى يستطيع الإنسان التحكم فيها وذلك حسب الذوق والحس الجمالي الذي يمتلكه الفنان التشكيلي.

تم التدقيق بواسطة: أنوار عبد الغني آخر تحديث: ٠٥:١٠ ، ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٠

المدرسة التجريدية: هي تلك المدرسة الانطباعية التي تُعيد ترتيب كافة الأمور التي توجد من حولنا لتعرضه لنا برؤية فنية جديدة، بحيث تُجردها من الحقائق.

المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.

تعد المدرسة الرومانسيّة أو الرومانتيكيّة واحدة من المدارس التي شغلت حيزًا كبيرًا في عالم الفن التشكيليّ؛ ولعلّ ذلك يعود إلى ما تُتيحه من حريّة التعبير للفنان التشكيلي؛ إذ يمكن له اضغط هنا أن يُطلق العَنان لمشاعره وعواطفه وانطباعاته في اللحظات التي يُعيد فيها تشكيل الواقع، ويُمكنه أن يتجاوز الحدود والقيود التي فرضتْها مدارس الفنون التشكيلية الأخرى، وممّا يُميّز المدرسة الرومانسية أنّها لا تُملي على الفنان ما هي العواطف والمشاعر التي يجب أن يُعبّر عنها، أو طريقة التعبير عن مشاعره، بل هي انطلاقة حقيقيّة صادقة لوجدان الفنّان ومشاعره وأحاسيسه حيال الواقع الذي يُعيد تشكيله.[٧]

وعن الجهود المبذولة يقول يوسف عيدابي: هناك جهود من الجهات المختصة للتوثيق ولكن نحتاج للخبرات والأجهزة والمعدات، وتدريب الأشخاص أولاً ونهيئ أماكن وبرامج ونجهز لعمل جماعي ومستمر وطويل ويومي وإشراك المتخصصين في تلك الشؤون، وتكون هناك مراكز محلية لعمل التدوين ويستفيد منه العموم، الجهود موجودة ولكن ينقصهم الكادر والمكان والتوعية الكافية، ودور الصحف والجرائد كبير في توثيق المعارض الفنية الكبيرة والإنجازات الإنسانية لأنها تكون موثقة وتبقى على شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الصحيفة.

يختتم طلال معلاّ كتابه بقراءة للخط العربي ما بين الهويّة والانتماء، ويتعرّض إلى محطّاته التاريخية عربياً وإماراتياً، مستعرضاً نماذج لخطاطين معروفين كمحمد الفضلي، عيسى خلفان، خالد الجلاّف، محمّد مندي، يوسف بن عيسى، مع نماذج متعددة لكلّ خطاط من هؤلاء الخطاطين، وهو الأمر الذي ميّز هذا الكتاب بحسب عزت عمر، إضافة إلى طروحاته الفكرية المتميزة .

ويجيء على تأسيس معهد الشارقة للفنون، ومن ثمّ تأسيس كلية الفنون في جامعة الشارقة، وما رافقه من انتشار كلّيات العمارة والتصميم، الأمر الذي مهّد لمشهد مستقبلي تتأهّل في الأجيال جمالياً، بحد تعبيره .

Report this page